أخبار العالماحدث الاخبار

تطورت الحرب في عسقلان يوم الأربعاء 11 أكتوبر 2023

تطورت الحرب في عسقلان يوم الأربعاء 11 أكتوبر 2023

تطورت الحرب في عسقلان يوم الأربعاء 11 أكتوبر 2023

  • استمرار إطلاق الصواريخ من قطاع غزة في تطور الحرب في عسقلان، أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية، بما في ذلك حركة حماس والجهاد الإسلامي، أكثر من 100 صاروخ باتجاه عسقلان، مما أسفر عن إصابة 10 إسرائيليين بجروح، بينهم طفلان.
  • إخلاء مدينة عسـقلان.أمرت الحكومة الإسرائيلية بإخلاء مدينة عسقلان، البالغ عدد سكانها حوالي 200 ألف نسمة، كإجراء احترازي من الصواريخ.
  • قصف إسرائيلي لقطاع غزة.قصفت إسرائيل مواقع تابعة لفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، بما في ذلك ورش تصنيع الصواريخ ومراكز قيادة.

وفيما يلي بعض التفاصيل حول تطورات الحرب في عسقلان:

  • إطلاق الصواريخ من قطاع غزة:أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية أكثر من 100 صاروخ باتجاه عسـقلان، معظمها من نوع “القسام” و”الفجر”. وسقطت معظم الصواريخ في مناطق سكنية، مما أسفر عن إصابة 10 إسرائيليين بجروح، بينهم طفلان.
  • إخلاء مدينة عسـقلان:أمرت الحكومة الإسرائيلية بإخلاء مدينة عسـقلان، البالغ عدد سكانها حوالي 200 ألف نسمة، كإجراء احترازي من الصواريخ. وتم إجلاء السكان إلى مدن وبلدات أخرى في جنوب إسرائيل.
  • قصف إسرائيلي لقطاع غزة:قصفت إسرائيل مواقع تابعة لفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، بما في ذلك ورش تصنيع الصواريخ ومراكز قيادة. وسقطت بعض القذائف الإسرائيلية في مناطق سكنية في قطاع غزة، مما أسفر عن مقتل 3 فلسطينيين وإصابة 10 بجروح.

وتستمر الحرب في عسقلان، حيث لا تزال فصائل المقاومة الفلسطينية تطلق الصواريخ باتجاه المدينة، فيما تكثف إسرائيل القصف على قطاع غزة.

تعليق:

حرب عسقلان هي أحدث مواجهة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة. وتأتي هذه الحرب بعد سلسلة من التوترات بين الجانبين، بما في ذلك إطلاق صواريخ من غزة باتجاه إسرائيل في الأسابيع الأخيرة.

وتمثل الحرب تحديا كبيرا للحكومة الإسرائيلية، حيث تواجه صعوبة في مواجهة إطلاق الصواريخ من غزة دون إلحاق أضرار كبيرة بالمدنيين الفلسطينيين. كما أن الحرب تثير مخاوف من تصعيد الصراع بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، مما قد يؤدي إلى حرب شاملة.

جوجل نيوزتابع اخبار وناسه مصريه على جوجل نيوزتطبيق نبضتابع اخبار وناسه مصريه على تطبيق نبض

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى